تستخدم الاشواجندا في الطب الشعبي لأغراض علاجية عديدة، لكن قد تسبّب العديد من الأضرار منها الشعور بالدوخة، دقات القلب السريعة، الإسهال، الغازات في البطن والنفخة، ارتفاع أنظمة الكبد، انخفاض في ضغط الدم والطفح الجلدي.
ما هي أضرار عشبة الاشواجندا الصحية؟
تبيّن حدوث العديد من الأضرار وظهور بعض الآثار الجانبية بعد تناول الاشواجندا، منها النعاس الخفيف إلى المتوسط، الدوخة لفترة قصيرة، الاضطرابات الهضمية، الهلوسة، احتقان الأنف، السعال، انخفاض الشهية، الإمساك، جفاف الفم، فرط النشاط، عدم وضوح الرؤية، الطفح الجلدي، فرط نشاط الغدة الدرقية وزيادة الوزن.
ما هي المحاذير لتناول عشبة الاشواجندا؟
إليك الحالات المرضية التي يحظر تناولها:
– مرضى السكري: لأن تناولها قد يخفض نسبة السكر في الدم، لذا قد تتسبّب في حدوث هبوط حادّ في نسبة سكر الدم، أو قد تتداخل مع الأدوية المستخدمة لعلاج السكري.
-مرضى ضغط الدم: تناول عشبة الاشواجندا قد يخفّض ضغط الدم.
مرضى المناعة الذاتية: تحفّز عشبة الاشواجندا الجهاز المناعي ويؤدي هذا إلى تفاقم أعراض أمراض المناعة الذاتية.
-العمليات الجراحية: قد تؤثر عشبة الاشواجندا على الجهاز العصبي المركزي، لذا قد تتسبّب في حدوث أعراض جانبية أثناء الجراحة فقد تزيد من تأثير التخدير.
ما هي أبرز فوائد عشبة الاشواجندا الصحية؟
– تساهم في علاج التهاب المفاصل وعلاج مشاكل الجلد ولدغات الثعابين والشعور بالأرق.
– تقلّل من الشعور بالاكتئاب والتوتر، وتحدّ من الشعور بالقلق والحزن.
– تساعد على إبطاء نمو الخلايا السرطانية والتقليل من احتمال الإصابة بالسرطان.
– تستخدم كمكمّل غذائي أثناء ممارسة الرياضة ورياضة كمال الأجسام، لتزيد من حجم العضلات.
– تنشّط البنكرياس وتساعد على التخفيف من مشاكل القولون والتخفيف من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
– مفيدة أيضاً في حلّ مشاكل الشعر والبشرة.
– تحارب أضرار الجذور الحرّة الناتجة عن أشعة الشمس.
تقي من الإصابة بالالتهابات والبكتيريا.
-مضادّة للفطريات والالتهابات وتستخدم لإدرار البول.
-يمكن استخدامها لعلاج مشاكل الجلد والفطريات.
-تستخدم للتقليل من حالات الصرع والإصابة بالتشنّجات.
-تساعد في تنشيط الغدة الدرقية وعلاج السمنة المفرطة.