يبدو العراق الذي كان يُعرف بأرض السواد أحد أكثر البلدان المتضرّرة من مخاطر التغيّر المناخي، وهو ما تجلى بمواسم الجفاف المتواصلة، إضافة إلى السياسات الإقليميَّة للدول المتشاطئة على نهري دجلة والفرات، والتي أدت إلى اندثار العديد من الأنهر الفرعية، فيما يدور حديث عن مخاطر جفاف نهري دجلة والفرات بحلول العام 2050.
وبناء على توجيه مجلس الوزراء، تعكف وزارة الزراعةعلى خطة أولية لزراعة 5 ملايين شجرة، لتعويض الأراضي التي تم تجريفها أو تعرضها للتصحر.