البرتقالي في ديكورات البيت

ديكورات البيت ستعكس طاقةً مفعمةً بالإيجابيَّة والحيويَّة، عندما تتلوَّن بالبرتقالي. يجمع هذا الأخير بين طاقة الأحمر وسعادة الأصفر، ويُناسب ديكورات البيت على أعتاب الخريف، لأنَّه يرتبط بالبهجة والحماسة والسعادة. لكنَّك، لست مُضطرة إلى أن تثيري ضجيجًا في حياتك بتغيير الأثاث كله، بل مجرَّد لمسات بسيطة تحدث تغييرًا في ديكورات البيت، وفق الآتي:

اللون البرتقالي في ديكورات غرفة الجلوس
اللون البرتقالي يشيع طاقةً في غرفة الجلوس

البرتقالي جذَّاب حين يحلُّ من خلال لمسات ديكور بسيطة في الغرفة، ولكنَّها كافية لإحداث فارق، أي من خلال الإضاءة، والمخدَّات، واللوحة، وحتَّى كوب الشاي.
 

الطلاء البرتقالي يفرض حضوره في ديكورات الغرفة

الطلاء برتقالي اللون قوي، ويتطلَّب حضوره كنبة بلون حيادي كالرمادي، مع متمِّمات بلون البرتقال ولكن بدرجة أقل حدَّة، تشمل: الوسائد والسجادة، وذلك حتى تهدِّئ صخب الحائط.
 

البرتقالي في غرفة الطعام


كان ركن الطعام سيبدو تائه الملامح لولا ذاك الغطاء البرتقالي، وتلك الأواني البرتقالية التي توضعت على الطاولة وعلى الرفوف البيض. وربما كان للكرسي الجانبي الذي اختير من هذا اللون نصيب من قصة البرتقال التي يعود إليها فضل التجديد.

 

البرتقالي والأسود توليفة فخمة في ديكورات غرفة النوم


حين يصاحب البرتقالي الأزرق الداكن، يشي الديكور بالرقي والعصرنة من دون تعقيد؛ غطاء السرير البرتقالي يعكس العشوائية المحبَّبة، ويتناسق مع تلك المربعات على الحائط، والكرسي الجانبي.
 

البرتقالي في ديكورات المطبخ


يكفي أن يحلَّ اللون البرتقالي على جزء من الغرفة حتَّى تشعري بالتجديد، وفي هذا الإطار يُقدِّم المطبخ نموذجًا عن ذلك.

شاهد أيضاً

اللافندر من نبات عطري مهدئ إلى أفكار الديكور لتزيين منزلك

عندما تفوح رائحة الخزامى أو اللافندر، في الحقول، يشعر الناس بشعور لطيف، مع التمني بأن …

error: Content is protected !!