دائماً ما يرتبط اسم النجمة السينمائية أنجلينا جوليبالقضايا الإنسانية المتعلقة بالمجتمع والمرأة والأطفال. وقد احتل اسمها في الأيام القليلة الماضية عناوين الصحف وتصدر محركات البحث بعد أن أشارت لسيدة مسنة مصرية تُدعى زبيدة عبد العال، حيث قامت نجمة هوليوود بنشر صورتها خلال قصص إنستغرام الخاصة بها، وهي في لجنة إمتحان محو الأمية، باعتبارها نموذجاً ناجحاً يحتذى به لإصرار المرأة وعزيمتها على تحدي الصعاب والوصول لهدفها مهما كان عمرها، وذلك بعد حصولها على شهادة محو الأمية فى سن الـ87 عاماً.
والآن احتفالاً وتقديراً للمرأة في يومها العالمي، سنلقي نظرة على نموذج لأنجلينا جولي الإنسانة التي لطالما جعلت للمجتمع والمرأة هدفاً لمناصرته والدفاع عنه.