مجوهرات عام 2020 تحمل الكثير من الموديلات والتصاميم الجديدة: المجوهرات الناعمة، والقلادات الكبيرة، للأذواق الكلاسيكية والحديثة. تصاميم غير تقليدية تعيدنا إلى الزمن الجميل، وأخرى ترصّع موديلاتها بالأحجار الكريمة، فيما اللؤلؤ يستمر في الترند هذا العام،_لكن ليس بشكل منفرد. من قلادات وأساور، فأطقم مجوهرات راقية، غوصي معنا في إتجاهات تصاميم المجوهرات لهذا العام من أهم المصممين العالميين.
أطقم مجوهرات راقية بألوان الربيع
جمال الطبيعة الرائعة يتجلّى في صقل المجوهرات؛ وهذا ما لاحظناه في تصاميم العام: إبداعات فريدة من نوعها تشيد بضوء وألوان الفصول، حيث السحر هو في المقام الأول “مسألة ضوئية”، بدءًا من إحياء الإشعاع الخيالي للثلج عندما يكتفي المشهد الطبيعي بالتوهج المذهل لربيع لا ينتهي. في صناعة المجوهرات يبدأ كل شيء بإحتراف الأيادي، وقصص الفنانين المحترفين والمبدعين الذين يطبّقون مهاراتهم على هذه الإبداعات الاستثنائية على التوالي، حيث أثمن التراث على الإطلاق هو المهارات اللازمة لصياغة قطع إستثنائية. تصاميم شوبارد هنا من جنيف تحمل معها ألوان الحياة ومهارة الصناعة في أطقم مجوهرات راقية.
أطقم مجوهرات راقية بأحجار كريمة
الأحجار الكريمة النادرة وغير العادية، تتواجد فقط بين أيادي عمالقة المصممين وأصحاب الإرث الطويل من الإكتشاف والإستكشاف، إذ تلعب الألماس والأحجار الملوّنة دورًا رئيسيًا في تأسيس سمعة الشركة ذات شهرة عالمية. وعندما نتحدث عن الأحجار الكريمة، لا يمكنّنا إلاّ التطرّق لدار تيفاني وتاريخها في هذا المجال، حيث بدايتها كانت عبر تجميع مجموعة كبيرة من الأحجار الكريمة في العالم، بما في ذلك البريل الأصفر الغريب والعقيق الأخضر والزبرجد المضيء. كان مديرها التنفيذي الأسبق شغوفًا بنفس القدر بالأحجار الكريمة الأمريكية، حيث أضاف الياقوت من ولاية مونتانا، وتورمالين من ولاية ماين، والعقيق والتوباز من يوتا إلى قبو تيفاني المزدهر. إستمر تراث تيفاني من الاكتشاف في القرن العشرين، وبدأت الرحلة مع الأحجار الكريمة منذ العام 1902.
أطقم مجوهرات راقية غير تقليدية
النجاح والبراعة في تصاميم بولغاري للمجوهرات الراقية والمعاصرة، حيث تمّ تقديم “الزركونيوم” الأسود بمواد غير تقليدية: قطعة بارزة ديناميكية تتميّز بالحيوية، في رمزية إحتفال بذكرى فن صناعة الأفلام عبر فن صناعة المجوهرات. مع النهج المبتكر نفسه، تواصل Bvlgari إبتكار تقنيات بناء المجوهرات الأكثر تطوراً، في سعى دائمًا لتحقيق أكثر النتائج إثارة. هنا يلتقي فن صناعة الأفلام بأرقى فن صناعة المجوهرات، وبجرأة متطورة في إستخدام مواد غير تقليدية كالركونيوم_ وهو معدن جديد تمامًا في تصميم المجوهرات الراقية، وهو يتميّز بلمعان أسود- فضي مذهل. تخفي القطعة سرًا أيضًا: عند تدويرها، ينتج فيلمها الدائري صوت الأجهزة القديمة.