حيث انطلق الأعضاء من ساحة عقبة بن نافع في قلب الكرادة، متوجهين عبر الطرق الزراعية الساحرة التي تدمج بين جمال الطبيعة وصفاء الهواء
كانت متعة القيادة في هذا الطريق بمثابة رحلة لا تُنسى، مليئة باللحظات التي جمعت بين الروح الرياضية والمتعة
عند وصولهم إلى المدائن، استمتع الفريق بزيارة المعلم التاريخي طاق كسرى، قبل أن يختتموا جولتهم بزيارة مرقد الصحابي الجليل سلمان المحمدي، لتبقى هذه
الرحلة محفورة في ذاكرة الجميع.