كشفت دراسة أميركية حديثة عن علاج جديد لإصلاح إنتاج الهرمونات الأنثوية ودعم الصحة العامة للمبيض.
وأجرى الدراسة باحثون في جامعة نورث وسترن الأميركية على فئران مسنة،
استخدم الباحثون في هذه الدراسة دواء “بيرفينيدون” (Pirfenidone)، الذي يستخدم عادة لعلاج التليف الرئوي.
تركز هذه الدراسة على طرق تحسين صحة المبيض بشكل عام، حتى يتمكن من الاستمرار في إنتاج الهرمونات المهمة في وقت متأخر من حياة المرأة، إذ إن انخفاض مستويات هرمون الإستروجين و البروجسترون يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام. كما يمكن أن يؤدي انخفاض الهرمونات إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.