انشغالها بالدراسة لم يمنعها من تحقيق حلمها، زبيدة محمد شابة موصلية بدأت من مطبخ منزلها وتمكنت من افتتاح أول مشروع لإنتاج الفواكه المجففة بجهود فردية، إذ لاقى المشروع استحساناً كبيراً ومكنها من توزيع منتجاتها داخل الموصل وخارجها.
شاهد أيضاً
“درس الفنية في السبعينات كان يعلمنا حتى الخياطة”
سيدة بغدادية اكتسبت مهنتها من المدرسة وتتحسر على نظام التعليم آنذاك في العراق. أم ايهاب، …