من تأليف ريبيكا إينيس يتناول الصعوبات التي تواجهها كل أم تسعى لتحقيق التوازن والسعادة في وسط فوضى التربية.
يتناول الكتاب استراتيجيات عملية لتعزيز الفرح والرضا في وسط تحديات التربية اليومية. تركز إينيس على أهمية الرعاية الذاتية، مشددة على أن الاهتمام بالنفس ليس عملاً أنانيًا بل ضرورة لتكون الأم أكثر سعادة وحضورًا.
في نهاية الكتاب، يدرك القراء أن الأم السعيدة ليست التي تملك كل شيء تحت السيطرة، بل هي التي تجد النعمة في عدم الكمال والفرح في الحياة اليومية.