استحوذ اللافندر “الظل الأرجواني الناعم” على مدرجات عروض أزياء وملابس الربيع والصيف بقوة، ثم بعد ذلك، تدفقت الألوان الزهرية مثل اللافندر في ديكورات المنزل حيث عادت ألوان الباستيل إلى السيطرة مرة أخرى.
غالبًا ما يرتبط اللافندر بالهدوء والصفاء.
وغالبًا ما يتم استخدام لونه اللطيف والمهدئ في تقنيات الاسترخاء والتأمل وكذلك في مبادرات لزيادة الوعي بقضايا الصحة العقلية.
كما أن اللافندر من الألوان التي يختارها الكثير من الأشخاص الذين يرغبون في جعل مساحاتهم يغلب عليها الطابع الشخصي والتميز.
استخدم اللافندر كلون محايد
تضيف ظلال اللافندر الشاحبة لمسة رقيقة من اللون إلى الغرفة مع إبقائها متعددة الاستخدامات، مما يجعله لونًا محايدًا غير متوقع أو غير تقليدي.