مضادّ للسعال ومضادّ للتشنج ومقشع
يستخدم شاي أوراق الكستناء لعلاج أمراض الجهاز التنفسي، مثل: السعال، والتهاب الشُعب الهوائية، والتهاب الحلق، والسعال الديكي.. يساعد على تنظيف الجهاز التنفسي، كما تساعد خصائصه أيضاً على تهدئة الأغشية المخاطية.
قابض لاضطرابات الجهاز الهضمي
يُنصح بتناول شاي شجرة الكستناء في حالات الإسهال، والدوسنتاريا، وذلك لمفعوله القابض على الأغشية والأنسجة المخاطية المرتبطة بوجود مادة العفص في أوراقها.
مضادّ للالتهابات، ومهدئ
تعمل أوراق الكستناء على استرخاء العضلات، وتخفيف آلام الظهر، وآلام المفاصل، والروماتيزم.
مضادّ للجراثيم
تركيبة أوراق الكستناء الغنية بالفلافونويد والعفص والصمغ، تمنحها خصائص مضادّة للجراثيم.
علاج لاحمرار وتهيج الجلد
يساعد منقوع أوراق الكستناء على تهدئة وتقليل وشفاء تهيُّج الجلد، عند تطبيقه موضعياً.
للهدوء والراحة النفسية
تُستخدم أوراق الكستناء أيضاً كزهرة باخ (المسماة الكستناء الحلو)، ويوصى بها للتفوق على الذات والمساعدة في اجتياز اللحظات الصعبة في الحياة.
كيف تحضرين العلاج بالكستناء؟
- التسريب: 50 غراماً من الأوراق لكل لتر من الماء، وتُنقع لمدة عشر دقائق ويُشرب التسريب 3 أكواب يومياً.
- المغلي: 30 جراماً من اللحاء لكل لتر من الماء البارد، يُغلى لمدة عشر دقائق تقريباً، ثم يُترك ليُنقع لمدة 15 دقيقة.. ويُشرب كوبان يومياً.
- الكمادات: يمكن تبليل مغلي الكستناء في الكمادات وتطبيقه محلياً على مناطق الجلد التي تعاني من مشاكل.
ملاحظة: لا يُظهر الكستناء أيّة موانع أو آثار ضارّة عند تناوله بالجرعات الموصَى بها.
مكونات الكستناء
يتكوّن الكستناء من عدة مواد فعالة، أهمها:
- العفص.
- الصمغ.
- الفلافونويد (كيرسيتين).
- الأحماض الفينولية (الغال: كاستالجين).
- الراتنجات.
- البكتين.
- الأملاح المعدنية والفيتامينات.
فوائد الكستناء
الكستناء لها فوائد صحية حقيقية؛ فهي غنية بالفيتامينات B ،C ،E، المغنيسيوم، الكالسيوم، البوتاسيوم، المنغنيز، النحاس والفوسفور.. كما وتحتوي على أحماض دهنية جيدة.