تحتوي على العديد من المغذّيات الدقيقة الضرورية لعمل الجسم بشكل سليم؛ مثل: المغنيسيوم، الفوسفور، الحديد، والفيتامينات B1 و B2 وB3، والفيتامينات A و B وC و D وE.
تملك مضادات أكسدة قوية ومصدراً جيداً للألياف الغذائية، وتعزّز صحة القلب والأوعية الدموية.
مفيدة للدماغ وتقوية القدرات المعرفية وتحسين الذاكرة؛ لأنها تساعد على القيام بوظائف الدماغ اليومية بنشاط وحيوية.
تعتبر الذرة المسلوقة مليّناً طبيعياً للمعدة، الأمر الذي يحمي من الإمساك ويعالج المشكلة في حال وجودها.
يُسهم تناول الذرة المسلوقة في وقاية الجسم من الإصابة بأمراض سرطانية مختلفة، من بينها سرطان القولون وسرطان المعدة، وسرطان الرحم لدى النساء، وسرطان البروستات لدى الرجال.
تتكوّن الذرة المسلوقة من عناصر غذائية؛ مثل النحاس أو المنغنيز أو الزنك… وهي عناصر أساسية لصحة الإنسان.
تحمي من حالات فقر الدم؛ نظراً لاحتوائها على نسبة عالية من الحديد، وحمض الفوليك والفيتامين B12.
هل أضرار الذرة المسلوقة تفوق فوائدها؟
قص في مستويات فيتامينات الجسم: إذا كنتِ تستهلكين الذرة بكميات كبيرة، فهناك خطر كبير للإصابة بمرض البلاغرا، وهو نقص في فيتامينات الجسم، وخاصة فيتامين النياسين.
ارتفاع مستوى السكر في الدم: يفضل تجنّب تناول الذرة من قبل مريضات السكر بكميات كبيرة، إذ يمكن أن تسبب الكربوهيدرات الموجودة في الذرة في رفع مستويات السكر في الدم، لذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري تناول كميات قليلة؛ لتجنّب الأضرار الممكنة.
زيادة الوزن: تحتوي الذرة على كميات عالية من السكر والكربوهيدرات، لذلك يُسهم تناولها بكميات كبيرة في زيادة الوزن، خصوصاً لدى الأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً صحياً.
مشكلات صحية مرتبطة بالسموم الفطرية: تتلوّث الذرة بالفطريات وتطلق السموم الفطرية، وفي حال تمّ تناول كميات كبيرة من الذرة التي تحتوي على هذه السموم، فالشخص يصبح أكثر عرضة لخطر الإصابة ببعض أنواع السرطانات ومشاكل الكبد والرئة وضعف الجهاز المناعي.
صعوبة هضم الذرة: تحتوي الذرة على نسبة عالية من السليلوز، وهي ألياف غير قابلة للذوبان، فلا يستطيع الجسم هضمها بشكل جيّد.