نورا النعيمي
كثيرا ما يتبادر إلى أذهاننا سؤال مثل كيف انتشرت مثل هذه المحتويات الهابطه السخيفة والتافهة في مجتمعاتنا التي لاتمد صله بلمجتمع العراقي
بعض المحتويات التي فرضت نفسها على المجتمع بمحتوا لايليق بنا من سلوكيات وتصريحات فوجَد هذه مثل هذه تتبع ع بعض من المتابعين الذين يدعمون مثل هكذا محتوا عم طريق فلو او تعليق
هناك مصطلح في علم الاجتماع يسمى ب “العدوى الاجتماعية”، مفهوم هذا المصطلح ، يشابه مبدأ العدوى في الطب، أي أن الشخص المصاب بمرض معدي يعدي الآخر مثل السلوكيات يمكن من خلال قيامه بسلوكيات محددة أن ينقل هذا المرض الى المجتمع خصوصا اذا كان ذاك المحتوا له مجموعه من متابعين يتأثر بها وباالانتقال من نموذج انتشار الأفكار داخل المجتمع الواحد إلى عدوى انتشار الأفكار بين المجتمعات وبتالي يحكم على هكذا مجتمع ب نظرة سلبيه لاتلييق.
التفكير في التأثير المباشر لسلوك الفرد على المجتمع سلبا ، هو بداية للطريق الى الهاوية؛ السلبيات يجب أن لا نتعامل معها ، بتجاهل بل يجب النظر إليها بجدية، وعدم معالجة أسبابها سيؤدي إلى طريق الغلط وما يستوجه من تغيير إلى ما هو أفضل في كل مظاهر الحياة في المجتمع هوا الحد من هكذا محتويات ف الطريقه المثلى لإصلاح المجتمع هوا تغيير وتصحيح مايجب تصحيه لعدد من هؤلاء الذين يحاول ان يكونو واجه مجتمع وهم لايستحقون وان يضعو نفسهم في دائرة واجهات المجتمع من أجل إنشاء الثقافة وإدامتها، ينبغي تحفيز رد الفعل المشترك ضد الأفكار الماسخة ولمحتويات التي تخدش المجتمع بتصرفاتهاالمنكرة فقررت وزارة الداخليه بعمل رابط خاص لتبيلغ على مثل هؤلاء النماذج وعليه على ذلك ولكثرة هكذا محتوا في الآونة الاخيرة
وعليه أيضا قرر عدد من الإعلاميين والناشطين في المجتمع المدني قيامهم بحمله لتصحيح مايجب تصحيه لهؤلاء المدونات الذين لايمثلو بأي شكل من الاشكال واجه المجتمع
وعمل هاشتاك اسمه #تصحيح على أمل ان نتكاتف ونغير مايجب تغييره في مجتمع العراقي