استعادت النجمة رانيا يوسف أجواء أزمتها الكبرى العام الماضي بعد حوارها المثير للجدل مع الإعلامي نزار الفارس، وقامت بإجراء مقابلة “أكثر صخبا وإثارة للجدل” مساء أمس، تحدثت فيها عن “رايها الصريح جدا في مؤسسة الزواج بالمجتمع الشرقي، وطالبت بقبول “العلاقات المفتوحة”، كما تحدثت عن مشاهدها الجريئة وقالت إنها تأمل في تقديم مشاهد أكثر جرأة، وعبرت عن فخرها بلقب ممثلة اغراء، واشارت إلى طريقتها المتحررة في تربية بناتها وإنها منحت ابنتها حق ارتداء الفستان الأسود الشهير “بدون بطانة”.
ولم تجد يوسف غضاضة في وصفها بلقب ممثلة اغراء قائلة: أنا مش بقلق لما بعمل أدوار جريئة أو مثيرة، إحنا لازم نكون تخطينا طريقة التفكير دي، أنتي دلوقتي بتتعاملي مع منصات إلكترونية بتجيب كل حاجة، وخايفة تعملي أدوار جريئة ليه؟ عشان الناس مثلا؟
وواصلت: وأنا مش بخاف أتحط في تصنيف ممثلة الإغراء، أصل أيه المشكلة في لقب ممثلة إغراء دي مش شتيمة، ومش وصمة عار، خايفين من الناس تحكم عليكم ليه، يحكموا عليا ليه أصلا ولو حد بيفكر بالطريقة دي في 2022 يبقى فيه خلل عندنا في التفكير.
وواصلت قائلة: أنا معنديش خطوط حمرا في السينما أنا ممثلة بروفيشنال وممكن أعمل مشهد فيه قبلة أو ألبس بيكيني لو دا يستدعي وفي سياق العمل، وممكن أعمل مشهد أكتر من كدا كمان، وأنا ما دام وافقت على الفيلم يبقى وافقت على كل اللي في الفيلم، وبعرف أفرق أيه المشهد اللي مهم وأيه اللي مش مهم وأتناقش مع المخرج.