جولات في أنحاء العالم من المنزل

مع الحجر المنزلي الوقائي من “كوفيد 19″، نقدّم جولات في نقاط  سياحيّة عدّة من العالم، فيما أنتم في المنزل.

الكولوسيوم


هو واحد من الآثار المحفوظة جيّدًا في “روما القديمة”؛ ساحة المصارعة السابقة مصمّمة لاستيعاب أكثر من 50 ألف متفرّج، وهي واحدة من المعالم البارزة، فلا تستقيم الرحلة إلى روما بدون المرور بها.
 

قصر فرساي


قصر فرساي، هو المقرّ الرئيس للملكيّة الفرنسية حتّى الثورة الفرنسية، وهو ضخم ويستحقّ الزيارة. من قاعة المرايا المذهلة إلى حدائق القصر المشذّبة تمامًا، يمكن التعرّف إلى بذخ العائلة الملكيّة خلال الزيارة.

ماتشو بيتشو

يعدّ موقع ماتشو بيتشو من الرموز الأكثر شهرةً في أميركا الجنوبيّة الذي يعكس حضارة شعب المايا، وهو دائم الزيارة قبل إقفال الموقع السياحيّة للحدّ من انتشار”كوفيد_19″.

الرايخستاغ

الرايخستاغ، هو مقرّ البرلمان الألماني، ومعلم تاريخي دائم الزيارة من السائحين. كان حريق طاله في سنة 1933، فالغارات الجوية خلال معركة برلين في سنة 1945 أضرّت بالبناء أضرارًا جسيمة. يقرب الرايخستاغ من بوّابة براندنبورغ، ولم يُرمّم بالكامل، إلّا بعد تفكيك جدار برلين، وإعادة توحيد ألمانيا. في المكان، بعض الآثار، مثل: الكتابة على الجدران التي تركها الجنود السوفيات. صُمّم المبنى الأصلي من قبل العديد من المهندسين المعماريين، وكان مزيج الأنماط في الهيكل المكتمل مثيرًا للجدل إلى حد ما في ذلك الوقت. راهنًا، توفّر القبّة الزجاج في الجزء العلوي من المبنى إطلالات جذابة، لكن يجدر بالزائرين التسجيل مسبقًا للدخول إليها.

جبال قوس قزح


تُعتبر هذه الجبال المذهلة في إطلالتها من الأماكن الجذّابة في الصين، حيث تمتاز بألوانها، من الأرجواني والأصفر والأخضر، من جرَاء آثار المعادن داخل الحجر الرملي.

ستراوبيري هيل هاوس


فيلَّا بناها ابن أول رئيس وزراء بريطاني، هوراس والبول، بين سنتي 1749 و1776 في “تويكنهام” أو “توكنم” بلندن، وتمتدّ على مساحة 190 ألف متر مربع. وكان المالك الأصلي قد سمَّى الفيلَا بـ”شوبد ستروة هول”، ولكنَّ والبول أطلق عليها اسمها الحالي، خصوصًا بعد العثور على عقد الإيجار القديم.

شاهد أيضاً

السياحة في روسيا.. 4 وجهات تستحق الزيارة في شمال آسيا

سواء كنت تبحث عن تجربة مأكولات فريدة من نوعها، أو ترغب في التسوق على هواك، …

error: Content is protected !!