جامايكا، وجهة سياحيَّة جذَّابة لأفراد العائلة، هي تُعرف بالشلَّالات والشواطئ الخلّابة. هناك، تحلو السباحة في أحواض مائيَّة مع الدلافين، مهما كان عمر الطفل. وتشمل الاماكن السياحيه في جامايكا:
نيجريل بيتش Negril Beach: من العناوين المُفضَّلة للسائحين في جامايكا؛ وهو يحجز مكانًا له على لائحة الشواطئ المُفضَّلة في البحر الكاريبي. ويمتدّ من خليج بلوي إلى خليج لونغ، ومنحدرات نيغريل جنوبي المدينة. هناك، تقع المنتجعات في بساتين نخيل جوز الهند.
بلو هول: يقع في أعالي الجبال المطيرة خارج Ocho Rios، وهو عبارة عن سلسلة من أحواض المياه الخلابة التي تُغذِّيها المياه المُتدفِّقة من الشلَّالات. تقود الأدلَّة إلى جميع أنحاء المنطقة؛ حيث تحلو تجربة العوم في حمَّامات السباحة المنعشة. وتنطوي المغامرة على تسلُّق الصخور، لذا يوصى بانتعال حذاء مائي مناسب لهذه الغاية.
كوه ياو نوي
الصيف والشمس والمرح؛ عوامل توفِّرها تايلاند للسائحين، بخاصَّة جزيرة كوه ياو نوي غير المُكتشفة نسبيًّا من قبل الحشود السياحيَّة، وهي مُفضَّلة لقضاء الإجازات من الشباب، لغرض استعادة مستويات الطاقة بالكامل، مع متسع من الوقت لاكتشاف الشواطئ الرملية الطويلة في الجزيرة، والقيام بالرياضات المائيَّة، وارتياد المطاعم التي تُقدِّم الأطباق اللذيذة. ومن النشاطات المُقترحة، في جزيرة كوه ياو نوي:
تسلُّق الجبال والصخور: تُقدِّم جزيرة كوه ياو نوي الجذَّابة فرص تسلُّق الصخور المدهشة للمغامرين. وفي هذا الإطار، يتطلَّب القيام بالنشاط المشي لمسافة طويلة، أو ركوب الدرَّاجة الناريَّة عبر الجبال شديدة الانحدار؛ للوصول إلى المواقع، التي لا تخلو من تحدِّيات
كورفو
لقد كانت اليونان، ولا سيَّما جزيرة كورفو، وجهة عائليَّة شهيرة لسنوات، ويبدو أنَّ هذه الشعبيَّة إلى ازدياد في كلِّ عام؛ لوفرة الشواطئ الرمليَّة الجذَّابة. ومن الأماكن السياحية الجديرة بالزيارة:
شواطئ باليوكاستريتس: على الساحل الغربي، وعلى بُعد 25 كيلومترًا في شمال غرب مدينة كورفو، “باليوكاستريتسا” عبارة عن ساحل يضمُّ ستَّة خلجان عميقة منحنية تحمي شواطئ جذَّابة. ويحظى العنوان المذكور بشعبيَّة سياحيَّة. إشارة إلى أنَّ في التلال التي ترتفع فوق الساحل، ثمَّة نقطة جذب سياحيَّة أخرى؛ وهي صرح ديني يرجع تاريخه إلى القرن الثالث عشر، مع فناء، ومتحف صغير.
كاسيوبي: في الشمال الشرقي من الجزيرة، وعلى بُعد 36 كيلومترًا شمالي مدينة كورفو، لاتزال قرية “كاسيوبي” تُحافظ على طابعها التقليدي، ودورها كقرية صيد. هي تطلُّ على ميناء مليء بقوارب الصيد الخشب، مع مجموعة من مطاعم المأكولات البحريَّة، والمقاهي التي يرتادها السائحون البريطانيون والإيطاليون الأثرياء، بخاصَّة.
تتمثَّل الطريقة المُفضَّلة لاستكشاف “كاسيوبي” في استئجار قارب صغير. وللمتعة بالمناظر الخلَّابة، يمكن الوصول إلى القلعة البيزنطيَّة المدمَّرة إلى جانب التلّ، خلف القرية.