الحمل (21 آذار – 20 نيسان) |
. مهنياً: تتعثر الظروف فيكون المزاج متراجعاً ويتسبب ببعض الالتباس على الصعيد المادي، تناقش أوضاعاً بانفعال وتحتار بين واجباتك العائلية وظروفك المهنية
عاطفياً: تكون بداية هذا اليوم إيجابية لأن سماءك صافية والأجواء تسهّل تلطيف اللقاءات وتقريب المسافات
صحياً: إن لتعبك النفسي أثراً هائلاً على مجرى الأمور، ومن الضروري الابتعاد عن الأجواء المشحونة والأشخاص العدائيين كلياً
الثور (21 نيسان – 20 أيار) |
مهنياً: تواجه بعض العرقلة أو سوء تفاهم أو اخطاء وهفوات، وظّف طاقاتك في الإتجاه الصحيح وتحالف مع وجوه جديدة وقادرة وابتعد عن المتزلفين والمشاكسين
عاطفياً: كن ديبلوماسياً جداً ولا توجّه ملاحظة اوانتقاداً مهما ضاق بك ذرعك، رفّه عن نفسك بطريقة لا تسيء الى العلاقة او تؤذي كرامة الحبيب
صحياً: قد تظهر عوارض الحساسية أو أمراض لا علاج أو دواء لها، لكنها كما تظهر بصورة مفاجئة ستختفي كذلك، فلا تقلق
الجوزاء (21 أيار – 21 حزيران) |
مهنياً: تتبادل زيارات العمل تأسيساً لمرحلة جديدة، وتكون مشجعة لتحقيق خطواتك المستقبلية
عاطفياً: لا تشرّع بابك أمام التدخلات التي يمكن أن تزيد الأمور تعقيداً بينك وبين الشريك، وهذا انذار للمستقبل
صحياً: لا تهمل صحتك أكثر من اللازم، وقم بما عليك القيام به للبقاء سليماً معافى وتستعيد قوتك المعنوية وتعود إلى حياتك اليومية المعتادة
السرطان (22 حزيران – 22 تموز) |
مهنياً: لا تقحم نفسك في شؤون الآخرين، فذلك يسبب لك بعض الخلافات مع الزملاء
عاطفياً: كن مستعداً لما سيطرحه الشريك، فهو قد يفاجئك بما يجول في خاطره
صحياً: لا تعرّض نفسك لأشعة الشمس كثيراً، لأن الأخطار كبيرة
الاسد (23 تموز – 22 آب) |
مهنياً: يطالك بعض الظلم غير المبرّر، لكن التركيز ضروري لتمرير المرحلة التي تشهد تحقيق الطموحات والتخلص من عبء الضغوط
عاطفياً: الاستقرار العاطفي مهدَّد بشكل كبير، والعلاقة بالشريك على شفير الهاوية، لكن سرعان ما يطمئن بالك وتسنح لك الفرصة بتصحيح خطأ أو تكرار محاولة فشلت مؤخراً
صحيا: بفضل الطاقة التي تتحلى بها تتمكن من مواجهة ما يزعجك بطريقة فضلى
العذراء (23 آب – 22 أيلول) |
مهنياً: أنت الوحيد من عيه اتخاذ القرارات المناسبة الخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل
عاطفياً: المصادفة تؤدي دوراً كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد
صحياً: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرك كثيراً
الميزان (23 أيلول – 23 تشرين الأول) |
مهنياً: حاول ان تبلغ اهدافك عن طريق التفاهم والتفاوض والتسوية، وإذا لزم الامر تعاون مع الآخرين لأن التعاون يوصلك الى شاطئ الامان
عاطفياً: ابتعد عن الاجواء الشائكة، فقد تخيّبك الأحداث التي تحمل توتراً وخلافاً في المجال العاطفي كما العائلي
صحياً: لا تلجأ كثيراً إلى الأدوية والمنشطات، واستعض عنها بالرياضة أو القيام بأي نشاط ترفيهي يخفف عنك
العقرب (24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني) |
مهنياً: تكون التطورات كلها لمصلحتك في الأيام المقبلة، لكن ذلك لا يعني التفريط في المكتسبات التي حققتها أخيراً
عاطفياً: حاول أن تكون منصفاً مع الشريك، فهذا أفضل للجميع ويخلق الكثير من الأجواء الإيجابية بينكما
صحياً: حاول الترفيه عن نفسك قدر المستطاع، ولا تبق بالك مشغولاً على العمل، فكل شيء على خير ما يرام
القوس (22 تشرين الثاني – 20 كانون الأول) |
مهنياً: الطموح الكبير يولّد عندك حافزاً أكبر للعمل بجدية، وهذا يولد منافسة شديدة بينك وبين أحج الزملاء لتقديم الأفضل
عاطفياً: خلاف بسيط وعابر مع الشريك يولّد بعض الاختلاف في وجهات النظر، لكن حله يتم بعد تدخل العائلة
صحياً: حصّن نفسك ضد الحساسية العاطفية الشديدة وحاول أن تكتسب المزيد من الصلابة لتواجه أمور الحياة
الجدي (21 كانون الأول – 19 كانون الثاني) |
مهنياً: حين تعمل بجهد كبير فإنّ الجميع يسعى الى أن تنال حقك، وهذا يشعرك بارتياح كبير وسعادة بالغة
عاطفياً: عليك أن توضّح بعض النقاط العالقة، وإلا فإنّك تبقى رهن الشكوك، وذلك لن يكون في مصلحتك
صحياً: خذ الأمور بخفة ومرح حتى تبقى دائماً متفائلاً وتبعد عنك شبح الهموم والتفكير المستمر
الدلو (20 كانون الثاني – 18 شباط) |
مهنياً: تكثر الطموحات وتنمو، وما يساعدك على اجتياز هذا اليوم الذي يشكل محطة انتقالية هو قدرتك على التحليل الصائب
عاطفياً: تبدو اكثر حرصاً على شؤونك العاطفية وتقلق، وربما تتلهى عن الشريك بالانشغال بأمور مادية ملحّة
صحياً: نسق قدر الإمكان بين نشاطك المهني والعاطفي والصحي فتكون مرتاحاً من جميع الجهات
الحوت (19 شباط – 20 آذار) |
مهنياً: حيويتك فائضة وتعلن عن شراكة ما وتتألق بشخصية مميّزة وتبدو متزنًا في خياراتك
عاطفياً: مصير المستقبل مع الشريك يتحدّد اليوم، لكنه رهن بما تنتج منه المفاوضات بينكما والخروج بنتائج ترضي الطرفين
صحياً: : لا تنظر إلى الوراء، ولا تستمع إلى من يحاولون أن يثنوا من عزيمتك، بل تابع طريقك في حميتك الغذائية مهما اعترضك من مشكلات