ابراج اليوم جاكلين عقيقي

صوتها/ استراحة

الحمل (21 آذار – 20 نيسان)
مهنياً: حان الوقت لكي تختار فريق العمل الذي ينسجم مع تطلعاتك ويكون قادراً على تنفيذ مشاريعك الكبيرةعاطفياً: إذا أردت أن تغير نمط حياتك العاطفية يجب أن تفكر جيداً في الموضوع، لأن التغيير لن يكون سهلاًصحياً: تتفهم جيداً الإرشادات المطلوبة منك بكل رحابة صدر وتعمل على تنفيذها بدقة.
الثور (21 نيسان – 20 أيار)
مهنياً: تأخد المبادرة على عاتقك وتبدأ بوضع خطة عمل جديدة تحاول من إخلالها إنقاذ الشركة التي تعمل فيها من الانهيارعاطفياً: يساورك بعض القلق بسبب تصرف الحبيب المغاير معك، فتتفاجأ من هذا الأمر وتحاول معرفة هذا التحول المثير للريبةصحياً: ما عليك هذه الأيام سوى الاستمتاع بأوقات فراغك والاستفادة من كل لحظة لتبعد الهموم التي تلاحقك باستمرار.
الجوزاء (21 أيار – 21 حزيران)
مهنياً: تستهل هذا الشهر باندفاع كبير، وتسعى لدى أرباب العمل لإقناعهم بأن النهج المتبع في العمل لا يصلح على المدى المنظور وتنجح بذلكعاطفياً: الحبيب كتلة مشاعر وشخص صادق إلى أقصى الحدود، لكنك تميل هذا اليوم إلى مشاكسته من باب المداعبة فقطصحياً: كل أنواع الرياضة مفيدة، والنتائج المتوخاة منها سرعان ما تبدو واضحة على ملامحك.
السرطان (22 حزيران – 22 تموز)
مهنياً: تزعجك برودة بعض الزملاء في التصرّفات وتضطر إلى أن تغيب قسراً عن العمل كي يرتاح قليلاً وتبتعد عن الأجواء المزعجةعاطفياً: تضع سقفاً واضحاً لطبيعة العلاقة بالشريك، ويكون التوفيق حليفك في إيجاج الطريقة المناسبة لإبقاء العلاقة على خير ما يرامصحياً: الفيتامينات ضرورية للجسم فضلاً عن الحديد والبوتاسيوم وغيرها، إذا كان جسمك يعاني نقصاً في أحدها استشر طبيبك فورا.
الاسد (23 تموز – 22 آب)
مهنياً: تثار في العمل قضايا حساسة تطالك إحداها وتضعك في واجهة المقصّرين، لكنك تبرهن العكس فينقلب السحر على الساحرعاطفياً: أنت الشخص الوحيد القادر على كتمان أسرار الحبيب، فهي تخصكما وحدكما فقطصحياً: لا تتردد لحظة في ممارسة الرياضة، فأنت الكاسب الكبير ولا سيما أنك تستفيد منها كثيراً.
العذراء (23 آب – 22 أيلول)
مهنياً: تتفتح العيون على إنجازاتك المهنية، ويترصدك أصحاب الشركات الكبرى لاستقطابك إليهم والاستفادة من خبرتكعاطفياً: قد يكون الشريك محقاً في المطالبة بالمزيد من الاهتمام به، لذا لبِّ ما يطلبه ولا تدعه يشعر أنه محروم من حبك وعطفك وحنانكصحياً: تكون عرضة لعوارض فجائية وصداع شديد يتبين بعد إجراء الفحوص الضرورية أن الإرهاق هو السبب الرئيسي.
الميزان (23 أيلول – 23 تشرين الأول)
مهنياً: تخوض اليوم تجربة جديدة في عملك تكسبك المزيد من الخبرات، فكن على استعداد ولا تدع الفرصة تفوتكعاطفياً: علاقتك العاطفية يصيبها بعض التوتر، ولا بد من تصفية الأجواء بينك وبين الشريك والتعلّم من أخطاء الماضيصحياً: حالتك الصحية مستقرة ونصائح من طبيب التغذية بضرورة الابتعاد عن تناول الوجبات السريعة.
العقرب (24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني)
مهنياً: يقنعك بعض الزملاء بالتخلي عن قناعات قديمة وتغيير بوصلة تحركاتك، فتكون متعاوناً ولا تتذمّرعاطفياً: ما يطلبه منك الشريك لا يشكل نقطة في بحر مطالبك منه، خفّف من تذمرك من طلباته ولبّها كلهاصحياً: أنت مهمل بحق صحتك ما أنك تدرك ذلك والنتائج المترتبة عليها، وهذه نقطة ضعف تسجل عليك.
القوس (22 تشرين الثاني – 20 كانون الأول)
مهنياً: لا تكن لجوجاً في بعض الأمور، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلباً عليكعاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى الخضوع له وتنفيذ مطالبه بغية وضعك أمام الأمر الواقع لفرض سيطرته عليكصحياً: استسلم كلياً للرياضة بدل الاستسلام للخمول، فالأولى منافعها كبيرة، والثاني العكس تماما.
الجدي (21 كانون الأول – 19 كانون الثاني)
مهنياً: ميزتك أنك صريح جداً في العمل، لكن صراحتك تزعج من يعتبرون أنفسهم أنهم فوق الجميع ممنوع المساس بهمعاطفياً: تتّهم الحبيب بأنه يخفي عنك أموراً كثيرة ويتلاعب بأعصابك، وتندم لاحقاً على ما سببت له من أذى معنويصحياً: حالات التعصيب التي تنتابك بين حين وآخر سببها الإرهاق النفسي والجسدي.
الدلو (20 كانون الثاني – 18 شباط)
مهنياً: أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة، وتحتاج في هذا الوقت إلى التسامح والصبر والتروي والابتعاد عن البدء بجديدعاطفياً: قد يطرأ عنصر من الماضي يبدّل بعض المعطيات والخطط المقررة لبناء المستقبل مع الشريكصحياً: أبشرك بوضع صحي مستقر نتيجة الراحة التي حصلت عليها أخيراً.
الحوت (19 شباط – 20 آذار)
مهنياً: تابع مشاريعك المهنية جيداً، ولا تسمح للعاملين لديك بارتكاب الأخطاء، لكن من الضروري أن تتحلّى بالهدوء والوعي الكاملعاطفياً: تبدأ الأمور بالتحسن بشكل كبير ويمكن القول إنك تتعلق بالحبيب وانفتاحك عليه مهم جداً في مصير العلاقةصحياً: السّهر يُضعف من عزيمتك كثيراً ويبقيك في حال من الكسل وعد القدرة على التحرك بنشاط.

شاهد أيضاً

كاريكاتير الفنان خضير الحميري يستعرض مسار التحقيق في جريمة مقتل المهندس بشير داخل السجن

error: Content is protected !!