صوتها/اجتماعية
قرب مركز انتخابي في اطراف منطقة التحرير جنوبي بعقوبة يسير ابو اركان ببطئ وهو سبعيني محاولا ان يكون في مقدمة من يصوتوا في المركز الاقتراع القريب من منزله، حيث شعر للوهلة الاولى بالحزن لانه تاخر في الوصول اولا لكنه شعر بغطبة كبيرة وهو يسمع نداء شباب وهم يدعونه ليكون اول المصوتين في انتخابات ديالى.
وقال ابو اركان “انني والد لشهيدين، حيث دمر منزلي في احداث 2006 لكني لم افقد الامل بان يكون للعراق مستقبل كغيره من البلدان”.