صوتها/موضة
ما زالت دار Bovet منذ العام 1822 تخلّد الأوقات السعيدة في ساعاتٍ فاخرة، فمنذ تأسيسها، كُتب لها قدر جميل ونجاح باهر، وكلّما مرّ عليها الوقت، زادت وقاراً وترفاً. هي التي تقدّر الفنّ، تعمل بحرفيّة عالية الدقّة وتسعى دائماً لتقديم كلّ ما هو جديد مع الحفاظ على هويّتها المتجذّرة في التاريخ، ها هي تطلق ساعاتٍ جديدة تناسب كافّة الأذواق. “Amadeo Fleurier 39 “Fan تتّخذ من صناعة المراوح مصدر إلهامٍ لها، فتظهر هذه الأخيرة على المينا، مصنوعة من الريش، الحرير، الدانتيل أو مطعّمة باللّؤلؤ، وتتّخذ ألواناً عديدة، أمّا الإطار الذي تطلّب 7 سنوات لصنعه، فمتوفّر بالذهب الأبيض أو الورديّ. بدورها، ساعة Tourbillon Edouard Bovet تمجّد السفر، وتحديداً الحدث الذي طبع في تاريخ الدار قبل سنوات من تأسيسها عندما غادر الأشقّاء Frédéric وAlphonse وEdouard Bovet بلدتهم Fleurier لتطوير مهاراتهم التجاريّة في لندن، ثمّ أبحر Edouard إلى الصين، حيث ذهل الجميع بتصميم ساعاته. في هذه الساعة الجديدة، أعادت الدار إحياء تقنيّة التوربيون السريع الذي ظهر في مجموعات الدار في العام 2015. تتميّز الساعة بقبّة داخل الإطار تشير إلى اللّيل والنهار. أمّا ساعة Virtuoso V، رأت النور للمرّة الأولى في العام 2015، وكانت أوّل ساعة دعمت بعيار Virtuoso II، وها هي اليوم تلبس حلّة جديدة، تكتسي باللّون الأزرق، وهي قابلة لتوضع على الوجهتين!