مجلة صوتها موقع مجلة صوتها – مجلة شهرية تعنى بشؤون السياسة والمرأة والمجتمع
متابعات – سُرقت مجموعة من المجوهرات التي ترجع ملكيتها للعائلة الحاكمة في قطر من معرض في مدينة فينيسيا الإيطالية.
وقالت الشرطة الإيطالية إن عددا من المجوهرات قد سرق من حاوية في المعرض المقام في متحف “دوجس بالاس” صباح أمس الأربعاء.
ويعتقد أن قيمة المواد المسروقة تقدر بعدة ملايين من اليوروات، بحسب الشرطة، التي أشارت إلى أنه من الصعب على السراق بيعها في السوق السوداء لكونها مجوهرات شهيرة ومعروفة.
وباشرت الشرطة تحقيقا في ملابسات السرقة.
ويجمع المعرض المقام تحت عنوان “كنوز المغول والمهراجات” مئات الجواهر والاحجار الكريمة الهندية من القرن السادس عشر حتى القرن العشرين، وكان من المقرر أن يغلق ابوابه مساء الأربعاء.
وتعود المجوهرات إلى مجموعة آل ثاني، التي تملكها العائلة الحاكمة في قطر.
وقالت شرطة مدينة فينيسيا إنها تعتقد أن الاحجار الكريمة التي تزين المجوهرات قد تنزع منها وتباع بشكل منفصل.
وقال قائد الشرطة، فيتو غاغلياردي، إن النظام الأمني الالكتروني في المعرض لم يكن يعمل بشكل صحيح عندما وقعت السرقة.
ونقلت وكالة أنباء أنسا عن غاغلياردي قوله “لقد فتحت الحاوية الزجاجية من الأعلى كما لو أنها علبة صفيح، بينما جهاز الانذار، أذا كان يعمل أصلا، لم يطلق صوت إنذاره إلا في وقت متأخر”.
وقالت الشرطة الإيطالية إنها أرسلت صور المواد المسروقة إلى مالكي المجموعة القطريين في لندن، كي يمكن التعرف عليها وتحديد قيمتها.
ويعتقد أن قيمة المواد المسروقة تقدر بعدة ملايين من اليوروات، بحسب الشرطة، التي أشارت إلى أنه من الصعب على السراق بيعها في السوق السوداء لكونها مجوهرات شهيرة ومعروفة.
وباشرت الشرطة تحقيقا في ملابسات السرقة.
ويجمع المعرض المقام تحت عنوان “كنوز المغول والمهراجات” مئات الجواهر والاحجار الكريمة الهندية من القرن السادس عشر حتى القرن العشرين، وكان من المقرر أن يغلق ابوابه مساء الأربعاء.
وتعود المجوهرات إلى مجموعة آل ثاني، التي تملكها العائلة الحاكمة في قطر.
وقالت شرطة مدينة فينيسيا إنها تعتقد أن الاحجار الكريمة التي تزين المجوهرات قد تنزع منها وتباع بشكل منفصل.
وقال قائد الشرطة، فيتو غاغلياردي، إن النظام الأمني الالكتروني في المعرض لم يكن يعمل بشكل صحيح عندما وقعت السرقة.
ونقلت وكالة أنباء أنسا عن غاغلياردي قوله “لقد فتحت الحاوية الزجاجية من الأعلى كما لو أنها علبة صفيح، بينما جهاز الانذار، أذا كان يعمل أصلا، لم يطلق صوت إنذاره إلا في وقت متأخر”.
وقالت الشرطة الإيطالية إنها أرسلت صور المواد المسروقة إلى مالكي المجموعة القطريين في لندن، كي يمكن التعرف عليها وتحديد قيمتها.
