وحضرت شيما، مرتدية النقاب، خشية تصويرها من قبل وسائل الإعلام.
وأوضحت شيما، في اعترافات تفصيلية، إنها كانت تقيم بمدينة طنطا، وبعد وفاة والدها قررت السفر مع والدتها إلى القاهرة، بحثاً عن العمل للإنفاق على نفسها ومساعدة والدتها.
وأضافت المتهمة، أنها كانت تحلم بالشهرة، وقررت الدخول فى مجال التمثيل والموديلز، وكانت البداية عندما شاركت في مسابقة “أراب آيدول” ثم صورت فيديو كليب “سونة”.
وبمواجهة النيابة للمتهمة بكليب “عندي ظروف”، أقرت أنها من تظهر فيه، ولكنها لم تكن تعلم أن بعد إذاعته سيثير كل هذه الضجة، مشيرة إلى أنها كانت أداة في يد المخرج، الذي كان يوجهها ويطلب منها أداء استعراضات بحركات جسدية معينة.